إِرَادَةٌ صَالِحَةٌ
عِنْدَمَا نُفَكِّرُ فِي أَفْضَلِ الطُّرُقِ وَالتَّطْبيقاتِ لِلقِيَامِ بِالأَعْمَالِ التِّجَارِيَّةِ (لإِنْجَاحِها)، فَإِنَّ أَوَّلَ مَا يَتَبَادَرُ إِلى أَذْهَانِنا رُبَّما لَيْسَتْ أُمُورًا مِثْلَ الُّلطْفِ وَالكَرَمِ. لَكِنْ، وِفْقًا لِمَا يَقُولُهُ رَجُلُ الأَعْمَالِ جِيمس رِيي، يَجِبُ أَنْ تَكونَ الأُمورُ الَّتي يَجِبُ أَنْ نُفَكِّرَ بِها لِإِنْجَاحِ شَرِكَاتِنا، هِي "الُّلطْفُ وَالكَرَمُ". فِي تَجْرِبَةِ رِيي كَرَئِيسٍ تَنْفِيذِيِّ لِإحْدَى الشَّرِكَاتِ الَّتي كَانَتْ عَلى حَافَّةِ الانْهيارِ المَالِيِّ، فَإِنَّ إِعْطَاءَ الأَوْلَوِيَّةِ…